Examine This Report on حب
Examine This Report on حب
Blog Article
قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.
عندما تملكون نصف إنسانة بروعتها ستعلمون لماذا أخاف خسارتها، أحبك يا توأم روحي.
. تعذّبني بعدم فهمك لحبّـي وعدم تقديرك لأغلى وأثمن هديّة منحتها لك وهي قلبي بل كل حياتي.. لكنّك أنت حبيبي وستبقى حبيبي.. فإنّي أسعـد بسعادتك وأحزن لحزنك.. يا مهجة قلبي حتى وإن كنت بعيداً.. وكل ما أتمناه لك هو أن تكون سعيداً.. وأتمنى لك سعادة لا تغيب.
دعني أتغلغل في أعماق حياتك، وأعيش على صوتك ودفء نغماتك، وأدرس سحر نظراتك، يا من أذَبتني بروعة جمالك، فأنا عشقت لحظة صمتك ورِقّة حوارك، يا من كان تاريخ ميلادي يوم لقائك.
As fictional as it appears, it does a fantastic career in resembling all of our daily associations, although furnishing the viewer With all the escapism and enjoyable we want from just sitting back again and observing Television set.
يا أجمل ما في الكون ويا أغلى إنسانة في حياتي، أحبكِ وسأبقى على حبكِ.
حب يغيب وصاحبه ما بعد غاب.. وحب يدوم وصاحبه في غيابه.. وحب يذوب خافقً ما بعد ذاب.
ملذتي وحبيبتي، تلك التي أسميتها تاج النساء، كيف لامرأة مثلها لم تترك لنساء الأرض جمالاً ولا دلالاً تعاملني كطفل، تعاقبني بالحرمان، تعاقبني بالأشياء التي أحبها منها... من كلمات حين تغضب حبيبتي ولا تعلم أنه بغضبها ورضاها اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. ملذتي وعشقي.
أريد أن أخبرك بهذا الوقت أنّي أفكر بك، أنتظرك، أشتاق لك والأهم من ذلك أني أحبك جداً.
قهوتي أنتِ حلاها، وزعلتي أنتِ رضاها، وعلتي أنتِ دواها، ونظرتكِ عمري فداها.
. بدفى صوته يقربني.. على شواطئ بحره يغمرني.. بعطف صدره يضمّني.. بسراب طيفه يلامسني.. في السماء يزاحم النجوم.. وبنوره نستمدّ منه النور.
أحبيني، بعيداً عن بلاد القهر والكبت، بعيداً عن مدينتنا التي شبعت من الموت، بعيداً عن تعصبها، بعيداً عن تخشبها، أحبيني بعيداً عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.
غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها.
رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]
Report this page